حملت بلدية طرابلس المركز مجلسي النواب والاعلى للدولة والمجلس الرئاسي والحكومتين مسؤولية تردي الأوضاع في العاصمة طرابلس
وقالت البلدية في بيانا نشرته على الفيس بوك : في الوقت الذي دعي فيه كل العقلاء والحكماء والمواطنين والمجتمع الدولي الى تجنب لغة التحشيد والتهديد نتفاجئ باشتباكات في قلب العاصمة لا تعبأ بحياة المدنيين ولا بممتلكاتهم
مؤكدة أن هذا العمل نتيجة سوء إدارة الدولة من الجهات التشريعية والتنفيذية ورغبتها في الاستمرار في الحكم وتأجيل الانتخابات الى ما لا نهاية ، داعية سكان العاصمة الى الوقوف يدا واحدة ضد هذه التعديات التي أصبحت تعرض حياتهم للخطر وفقا للمنشور