قالت الرئاسة المصرية إن الأوضاع في ليبيا كانت من بين الملفات الإقليمية التي جرى التشاور بشأنها في مباحثات هاتفية بين الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره الجزائري عبدالمجيد تبون.
الرئاسة المصرية وفي بيان لها، اليوم الأربعاء، أكدت أن الرؤى توافقت بين الرئيسان، حول أهمية تعزيز أطر التنسيق المصرية الجزائرية ذات الصلة”.
وأوضح البيان أن ذلك جاء لتحقيق هدف رئيسي وهو تفعيل إرادة الشعب الليبي من خلال دعم مؤسسات الدولة الليبية، ومساندة الجهود الحالية لتحقيق الأمن والاستقرار والحفاظ على وحدة وسيادة ليبيا