بدأ الرئيس الجديد جوا، زار دولة إلى فرنسا حيث حضره فرنسي ايمانويل ماكرون بفاوة، وتعاونا بعودة العلاقات إلى سابق عهدها بين الطرفين ويسعى الطرفان خلال الزيارة إلى إظهار العلاقة بين واشنطن وباريس إلى سابق عهدها بعد سلسلة من التباينات يستمر خلال وبدت العلاقات الاقتصادية بين واشنطن وباريس، وعموم أوروبا، بشكل أقل توتراً خلال نهاية ولاية جو.