أخفق الدولار الأميركي في الحفاظ على تعافيه، وسط ترقب لقراءة رئيسية للتضخم في الولايات المتحدة، فيما سجل الدولار النيوزيلندي مكاسب قوية، في أعقاب استطلاع متفائل للنظرة المستقبلية للشركات
وظل الإصدار المقرر غدا الجمعة لبيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، وهو المقياس المفضل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي للتضخم، محركا رئيسيا لأسبوع يفتقر إلى البيانات الرئيسية مما أبقى تحركات العملات في نطاق ضيق في أغلب الأحيان