دخلت فرنسا يوم الأربعاء الشوط الأخير من سباق الانتخابات التشريعية المبكرة والتي قد تؤدي إلى وصول أقصى اليمين إلى السلطة أو التحالف بين اليسار واليمين، في خضم وضع غير مسبوق سياسياً في البلاد ويواجه أربعة أيام من الدورة الثانية المشهد السياسي غير قابل للتكهن مع صعود لافت للتجمع الوطني أقصى اليمين بزعامة جوردان بارديلا 28 عامًا الطامحة إلى تشكيل أول حكومة من أقصى اليمين في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية